مصر تنتزع المركز التاسع عالمياً والجزائر تتراجع إلى المرتبة 33

الأربعاء 02 شعبان 1431هـ - 14 يوليو 2010م

إسبانيا الأولى عالمياً وإيطاليا تتقهقر في تصنيف "الفيفا"

مصر تنتزع المركز التاسع عالمياً والجزائر تتراجع إلى المرتبة 33

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

** المنتخب المصري حافظ على قمة العرب الكروية

دبي - العربية.نت
احتل المنتخب المصري الأول لكرة القدم المركز التاسع فى تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" الشهري للمنتخبات لشهر حزيران (يوليو) وذلك لأول مرة في تاريخه والذي تربع على عرشه المنتخب الإسباني الفائز مؤخرا بكأس العالم 2010 ليزيح منتخب البرازيل من الصدارة الى المركز الثالث.

وكان المنتخب المصري قد احتل الـمركز 12 فى آخر تصنيف للفيفا فى شهر أيار (مايو) الماضي أي قبل انطلاق بطولة كأس العالم وبالرغم من عدم اشتراكهم فى العرس الكروي العالمي فقد قفزوا للأمام بواقع 3 مراكز ليحتلوا المركز التاسع.

وباحتلاله المركز التاسع عالمياً يتفوق بطل إفريقيا على نظيره الجزائري الذي حرمه من التأهل إلى نهائيات كأس العالم، حيث حل الأخير في المركز 33 رغم مشاركته في مونديال جنوب إفريقيا.

وتحتل تونس المركز 65 عالميا بينما تأتي السعودية في المركز 68 وسلطنة عمان في المركز 81.

أما منتخب المغرب فجاء في المركز 82 متقدما على الكويت بثلاثة مراكز بينما جاءت الإمارات في المركز 88 عالميا. وتحتل سوريا المركز 92 وليبيا المركز 96.

عالمياً
وصعدت هولندا التي احتلت المركز الثاني في كأس العالم 2010 يوم الأحد إلى المركز الثاني متجاوزة البرازيل بينما صعدت انجلترا إلى المركز السابع رغم أدائها المخيب للآمال في نهائيات كأس العالم بجنوب إفريقيا مؤخرا.

وتقدمت اوروغواي التي تأهلت لنصف نهائي كأس العالم عشرة مراكز لتحصل على المركز السادس في القائمة بينما تراجعت فرنسا بطلة العالم في 1998 بواقع 12 مركزا لتصل إلى المركز 21.

أما إيطاليا فتراجعت ستة مراكز لتخرج من قائمة العشرة الأوائل.

وصعدت كل من المانيا والارجنتين مركزين لتحتلا المركزين الرابع والخامس على الترتيب.

أما نيوزيلندا التي وصلت لكأس العالم لأول مرة منذ 1982 فكانت أكبر المنتخبات المتقدمة إذ صعدت 24 مركزا لتحتل المركز 54 عالميا بعد خروجها من نهائيات كأس العالم بلا هزيمة.

وتقدمت جنوب إفريقيا التي استضافت النهائيات العالمية الأخيرة 17 مركزا لتحتل المركز 66 بين منتخبات العالم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلاً عن العربية نت
مصر تنتزع المركز التاسع عالمياً والجزائر تتراجع إلى المرتبة 33
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

I LOVE Egypt ●●● (¯`v´¯) .`·.¸.·´ ¸.·´.·´¨) ¸.·¨)♥ EGYPT♥ (¸.·´(¸.·´ (¸.·¨¯`☆ ♥●●●●●

بجد بجد بحبكـ يا بلادى بحبكـ يا مصر يا أرض العروبة

انا باحبها وهي مالكه الأرض شرق وغرب
وباحبها وهي مرميه جريحة حرب
باحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء..............

دى مصر دى ام الدنيا

وان اقول لمصر!!!!!!
مصر هيا امي لونها هو دمي شمسها في سماري شكلها في ملامحي حتي لوني قمحي لون نيلك يا مصر
مصر أم الدنيا !!

قال سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم لصحابته في شأن المصريين: "إذا فتح الله عليكم بمصر فاتخذوا منها جندا كثيفاً فهم خير أجناد الأرض و هم في رباط إلي يوم القيامة".
و قال عمرو بن العاص: "أهل مصر أكرم الأعاجم كلها و أسمحهم يدا".
و روى أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (مصر أطيب الأرضين ترابا، وعجمها أكرم العجم أنسابا).صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم.

و روى أبو ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ستفتحون أرضا يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيرا، فإن لهم ذمة ورحما).

بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي
مصر يا أم البلاد أنت غايتي والمراد
وعلي كل العباد كم لنيلك من أيادي
مصر يا أرض النعيم فزت بالمجد القديم
مقصدي دفع الغريم وعلي الله اعتمادي
مصر أنت أغلي درة فوق جبين الدهر غرة
يا بلادي عيشي حرة واسلمي رغم الأعادي
مصر أولادك كرام أوفياء يرعوا الزمام
سوف نحظي بالمرام باتحادهم واتحادي
بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يامصر كل حديث كمن أحفظة نسيت عند أهل التل والدار

_ جرت دموعى على أعتاب داركم يامصر كل الهوى فى نيلك الجارى.

_ يا مصر أنتى كوكبة العصر.
وكتيبة النصر.
وإيوان القصر.

أنتى أم الحضارة.
ورائدة المهارة.
ومنظلق الجدارة.

_ من أين نبدأ يامصر الكلام .
_ وكيف نلقى عليكى السلام.
قبل وقفة الإحترام .
لأن فى عينيكى الأيام.
والأعلام .
والأقلام.
والأعوام.

_ يامصر أنتى صاحبة القبول والجاه.
_ كم من قلب فيكى شجاه ما شجاه.
_ نحن جئنا ببضاعة مزجاه.

_ صارت إلى مصر أحلامى وأشواقى.
_ وهلّ دمعى فصرت الشارب الساقى.
_ وفى ضلوعى أحاديث مرتلةُ.
_ ومصر غاية آمالى وترياقى.

_ ياركب المحبين أين ما حللتم وأرتحلتم.
وذهبتم وأقبلتم.
أهبطوا مصر فإن لكم ما سألتم.

_ يا أرض العز.
_ يا قاهرة المعز.
_ يا بلاد العلم والقطن والبز.

_ سلاماً عليكى يا أرض النيل.
يا أم الجيل.

_ الحب لكى أرض والجمال سقف.
والمجد لكى وقف.
يا داخل مصر منك ألف.
ما أحسن الجيدُ والجفن والكف.

_ إلتقى الطيب والكافور فى مصر.
_ لما إلتقى أبو الطيب وكافور فى القصر.

_ قبل أن يدخل جوهر الصقلى مصر كان عبداً مملوكاً.
فلما دخلها صار يحكم ملوكاً.

_ أرض إذا ما جئتها متقلباً فى محنتةٍ ردتك شهماً سيداً.
_ وإذا دهاك الهم قبل دخلوها فدخلتها صافحت سعداً سرمداً.

_ قل للأخيار المكرمين.
_ الوافدين إليها مغرمينن.
_ والقادمين إليها مسلّمين.
(إدخلوا مصر إن شاء الله آمنين)

_ فى مصر تعانقت القلوب.
_ وتصافح المحب والمحبوب.
_ وإلتقى يوسف ويعقوب.

_ فصفق الدهر ليوسف منشداً.
وغنى الزمان له مغرداً.
وخروا له سجداً.

_ فى مصر ترعرع الشعر.
_ وسال القلم البليغ بالسحر.

_ فكان الفضاء لقلم مصر صفحةُ بيضاء.
يكتب كل ما يشاء.

_ دخلنا مصر والأشواق تتلى.
_ وكل الأرض أنسام وطل.
_ جمال يسلب الألباب حتى.
_ كأن القتل فيها يستحل.

_ فى مصر القافية السائرة.
والجملة الساحرة.
والمقالة الثائرة.
والفكرة العاطرة.

_ عالم من الجنود والبنود والوفود.
_ دنيا القادة أهل السيادة والإفادة والإجادة والريادة.

_ صباح الخير يا أرض الكنانة.
يا ناصرة الديانة.
يا حاملة التاريخ بأمانة.
يا حافظة عهد الإسلام فى صيانة.
يا راعية الجمال فى رزانة.

_ _ أدب خلاب.
جمال سلاب.
سحر جذاب.
ذكاء وثاب.
ظل مستطاب.
وأمانٍ عُذاب.

_ _ نهر يتدفق.
حُسن يترفق.
دمع يترقرق.
زهور تتفتق.
مقاصد تتحقق.
وأكمام تتشقق.

_ وجد الإســلام فــى مصر أعياده.
كنتم يوم الفتح أجناده.
وكنتم مدادة عام الرماده.
وأحرقتم العدوان الثلاثى وأسياده.
وحطمتم خط بارليف وأعتاده.
وكنتم يوم العبور أسادة وقواده.
فتفضل الشكر والإشاده.
وخذوا من القلب حبه ووداده.

قصيده للشيخ / عائض القرنى

ثمن المجد دم جدنا به فأسألوا كيف دفعنا الثمن

مبررررررررررررررروك لمصــــــــــــــــــــــــــــــــــــر

شكراااااااا اخى فارس على المعلومات الجميله والمفرحه.......ويارب دئما مصرنا العزيزه فى تقدم وازدهار

» مبروك المرتبة الثالثة للمسيلة
» مصر والجزائر
» مصر والجزائر آخوة
» ايقاف حكم مباراة مصر والجزائر
» المغرب والجزائر ومساعي المصالحة